المحتوى
- هناك حالات مشروعة لإدمان اللعبة ، وأود المراهنة على أن 99 في المائة منهم يشملون فقط اللاعبين المتعددين عبر الإنترنت
- الألعاب التي لا تنتهي ... gee ، أتذكر بوضوح الأروقة المزدهرة لأنها تعمل على مبدأ مماثل
- هناك شيء ما عن تلك العوالم الافتراضية ، التي يسكنها تجسيد افتراضي للبشر ، وهو إدمان للغاية
يكون رد فعل الركبة غير المرغوب فيه لجميع اللاعبين على حجة الإدمان هو نفسه: "ألعاب الفيديو ليست إدمانًا."
لقد وقفت مرة واحدة مع هذا البيان الشامل. كان الأمر يتعلق بالإدمان مثل زبدة الفول السوداني ، بقدر ما كنت أشعر بالقلق. نشر منشور رئيسي نفس البيان حول الكوكايين في وقت ما ، لذلك يجب ألا نكون كذلك جدا قناعة.
الشيء هو أن ألعاب الفيديو لم تكن أكثر إدمانًا من أي هواية أخرى أو أي شكل من أشكال الترفيه. لم يكونوا كذلك. لم أسمع أبدًا عن أي شخص يتخلى عن وظيفة أو يرفض مغادرة غرفته لأنه كان يلعب سوبر ماريو بروس ليلا و نهارا. لم يشكلوا مجموعة "زوجات ضد" فاينل فانتسي. لقد شكلوها من أجل الترحيب بالاعضاء الجدد. وهناك سبب وراء عدم منح هذا الامتياز الأخير لقب "EverCrack".
لكن الأمور تغيرت ، وبدأنا نرى تغييرًا في سلوك الألعاب أيضًا.
هناك حالات مشروعة لإدمان اللعبة ، وأود المراهنة على أن 99 في المائة منهم يشملون فقط اللاعبين المتعددين عبر الإنترنت
لقد احتضنت أكبر الألعاب في العالم لعبة متعددة اللاعبين. الامتيازات التي كسبت أكثر من وقت متأخر ، نداء الواجب و العالم من علب، تعتمد بشكل حصري تقريبًا على المشاركة متعددة اللاعبين. نعم ، يمكن لعب CoD في وضع عدم الاتصال بالإنترنت ولكن دعنا نواجه الأمر ، وليس هناك روح تقف في طابور عند إطلاق منتصف الليل هناك للحملة. ليس واحد. CoD عبارة عن امتياز بقيمة مليار دولار نظرًا لوجود لاعبين متعددين ، ونعرف جميعًا مدى شعبية WoW.
عندما نسمع قصصًا عن حالات محتملة للاعبين الذين لا يستطيعون التوقف ، تتضمن غالبًا ألعاب من أحد هذين الامتيازين. دائما ، فهي تشمل متعددة اللاعبين عبر الإنترنت. هذه ملاحظتي الشخصية لكن فكر فيها: متى كانت آخر مرة سمعت فيها عن حالة مفترضة لإدمان اللعبة تضمنت تجارب لاعب واحد فقط؟ بشكل جاد؟ لم الحصول على مدمن مخدرات على الأخير منا؟ فعل مجهول أو اله الحرب الامتيازات نهاية الزواج وتدمير الأرواح؟
أنا لا أراهن. وهناك أسباب واضحة لماذا.
الألعاب التي لا تنتهي ... gee ، أتذكر بوضوح الأروقة المزدهرة لأنها تعمل على مبدأ مماثل
لا يمكنك حقا إنهاء لعبة الورق. أقصد ، إنك تستطيع ذلك ، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الممارسات وحوالي ربع مليون دولار. كان هذا هو الهدف ، بالطبع: استمر في اللعب واستمر في أخذ دورك. إذا تمكنت من إنهاء اللعبة بخمسين أو خمسة وسبعين سنتًا ، فإن الممرات تغلق ، أليس كذلك؟ لكن انتظر: أضف العنصر المتعدد ؛ أي إحضار عدد قليل من الأصدقاء ورمي في مجموعة متنوعة من ألعاب الأركيد ، وفجأة ، أصبحت الأروقة ممتاز ضخم.
لا يختلف الأمر كثيرًا عن اللعب المتعدد اللاعبين عبر الإنترنت. لديك رسوم اشتراك (والتي بالطبع لن تنجح أبدًا بالنسبة للاعب الفردي) ، والمعاملات الدقيقة ، والعالم المستمر دائم التطور. انها اساسا مقاربة راقية لهيكل اعمال الممرات. الفرق الوحيد الآن هو أن المطورين يمكنهم الاستمرار في الإضافة إلى هذه الألعاب ، وهو ما لا يمكنك فعله مع ألعاب العملات القديمة في الأمس. وبالتالي ، فإننا نحصل على تجارب طويلة للغاية تستمر في استنزاف محافظها لسنوات وسنوات.
ترجمة: تريد أن تجعل مليار دولار؟ جعل MMO.
هناك شيء ما عن تلك العوالم الافتراضية ، التي يسكنها تجسيد افتراضي للبشر ، وهو إدمان للغاية
ليس للجميع ، بالطبع. لن تجد لي مدمن مخدرات على MMO ، وهذا أمر مؤكد. وإنه لأمر مثير للسخرية أن نفترض ذلك ببساطة بسبب شيء ما يستطيع إدمانه يجب أن يعامل مثل المخدرات غير المشروعة مثل الهيروين ، والتي في الإدمان بشكل مكثف 100 في المئة من الوقت. معظم الناس سيحاكمون MMOs ولن يصبحوا مدمنين بشكل يائس ؛ أولئك الذين يستخدمون الهيروين مرة واحدة أو مرتين فقط قد ينتهي بهم المطاف في وضع خطير. لذلك ، فإن مقارنة ألعاب الفيديو بالهيروين أمر غبي.
وجهة نظري ، ومع ذلك ، هو أننا هي حالات الاستماع - خاصة في البلدان الآسيوية ، لسبب ما - للأفراد الذين أصبحوا مدمنين تمامًا على لعبة فيديو ، وتعتمد 99 مرة من 100 لعبة على لاعبين متعددين عبر الإنترنت. إنه إما عبر الإنترنت تمامًا ، مثل MMO ، أو يعتمد بشكل حصري تقريبًا على المكون متعدد اللاعبين ، مثل CoD. لقد بدأنا أيضًا في ملاحظة بعض السلوكيات المنحرفة بشكل خطير من المعسكرات متعددة اللاعبين عبر الإنترنت ، مثل مشجعي CoD الذين "سوات" من المعجبين الآخرين (كما ورد في New York Post). هل سنرى ذلك من الأشخاص الذين يلعبون لعبة الشطرنج معًا عبر الإنترنت؟ لا.
يحتاج شخص ما إلى البدء في التركيز على الألعاب عبر الإنترنت فقط كشكل ممكن من إدمان ألعاب الفيديو ، بدلاً من تقديم تعليقات عامة حول الصناعة ككل. هذا هو بيت القصيد بلدي.